وأنا أسير في حيّنا ، مر بجانبي شاب دون العشرين من العمر ، في يده سيف
شاهر على عاتقه ، يجري وراء شاب آخر ! وكأنك في قبيلة جاهلية زمن داحس
والغبراء أو حرب البسوس ، والناس كلهم ينظرون كان
الأمر عادي جدا ، لأننا ألفنا هذه المشاهد كل يوم تقريبا ، وكأننا في غابة
لا قوانين تحكمنا ولا نظام ولا دولة ! وقلت في نفسي : أين كل الشرطة وقوات
مكافحة الجريمة والدرك .... أم أعدوا فقط لمن يقول لا إله إلا الله ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق