كيف تكون سعيداً في معاملة الخلق؟
قال ابن تيمية رحمه الله:
والسعادة في معاملة الخلق: أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله،
وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم،وتكف عن ظلــمهم خوفاً مــن الله لا مـــــــــــنهم ..." .
.....................
(الفــــــــــــــــــتاوى 1/ 51).
قال ابن تيمية رحمه الله:
والسعادة في معاملة الخلق: أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله،
وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم،وتكف عن ظلــمهم خوفاً مــن الله لا مـــــــــــنهم ..." .
.....................
(الفــــــــــــــــــتاوى 1/ 51).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق