هل تعرف ما هذه الراية ..؟!
ولماذا يحتفل بها الأسبان ..؟!
هل تعرف ما هذه الراية التي يحملها قادة الجيش الأسباني ..؟!
إنها راية جيش المسلمين في الأندلس التي يحتفل بها الأسبان في
كل عام بتاريخ 20 يوليو
وهي أول خسارة كبيرة للدولة الإسلامية في الأندلس
التي تغير تاريخ المنطقة من بعدها
هي معركة العُقاب ( بضم العين ) أو Batalla de Las Navas de Tolosa
حيث خسرها السلطان محمد الناصر قائد جيش الموحدين
كانت في 16 يوليو 1212 م
كانت بالقرب من حصن العُقاب بالقرب من وادي نافاس دي تولوسا
وكانت المعركة بين جيش المسلمين ( عددهم 300 ألف)
ضد مجموعة جيوش الصليبين من مملكة قشتالة واراغون وبرتغال ومملكة نافارا
وعددهم كان 300 ألف
المسلمون خسروا المعركة بـ 20 الف شهيد وجريح
وفر السلطان محمد الناصر بعد أن رأى هزيمة جيشه
ومقتل ابنه على أرض المعركة ويقال انه جلس في خيمته منتظرا الموت أو الأسر
إلا أن جموع جنوده المنسحبة أجبرته على الفرار معها
فانطلق حتى وصل إلى إشبيلية ومنها إلى مراكش
حيث توفي بعد فترة قصيرة في عام 1213 م
بعد انتهاء المعركة مباشرة تقدم المسيحيون تجاه حصن مدينة أوبيدا
واستردوا الحصن والمدينة وقتلوا 60 ألفا من أهلها
راية المسلمين قياسها 3.30 في 2 متر
منسوجة من الحرير والذهب والفضة
وكتب عليها :
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه
صور لراية المسلمين في احتفالاتهم
في حصن العُقاب الذي استولوه من المسلمين
يقول الشاعر ابن الدباغ الإشبيلي عن هذا الحدث :
وقائلة أراك تطيل فكرا
كأنك قد وقفت لدى الحساب
فقلت لها أفكر في عقاب
غدا سببا لمعركة العقاب
فما في أرض أندلس مقام
وقد دخل البلاَ من كل باب
ولماذا يحتفل بها الأسبان ..؟!
هل تعرف ما هذه الراية التي يحملها قادة الجيش الأسباني ..؟!
إنها راية جيش المسلمين في الأندلس التي يحتفل بها الأسبان في
كل عام بتاريخ 20 يوليو
وهي أول خسارة كبيرة للدولة الإسلامية في الأندلس
التي تغير تاريخ المنطقة من بعدها
هي معركة العُقاب ( بضم العين ) أو Batalla de Las Navas de Tolosa
حيث خسرها السلطان محمد الناصر قائد جيش الموحدين
كانت في 16 يوليو 1212 م
كانت بالقرب من حصن العُقاب بالقرب من وادي نافاس دي تولوسا
وكانت المعركة بين جيش المسلمين ( عددهم 300 ألف)
ضد مجموعة جيوش الصليبين من مملكة قشتالة واراغون وبرتغال ومملكة نافارا
وعددهم كان 300 ألف
المسلمون خسروا المعركة بـ 20 الف شهيد وجريح
وفر السلطان محمد الناصر بعد أن رأى هزيمة جيشه
ومقتل ابنه على أرض المعركة ويقال انه جلس في خيمته منتظرا الموت أو الأسر
إلا أن جموع جنوده المنسحبة أجبرته على الفرار معها
فانطلق حتى وصل إلى إشبيلية ومنها إلى مراكش
حيث توفي بعد فترة قصيرة في عام 1213 م
بعد انتهاء المعركة مباشرة تقدم المسيحيون تجاه حصن مدينة أوبيدا
واستردوا الحصن والمدينة وقتلوا 60 ألفا من أهلها
راية المسلمين قياسها 3.30 في 2 متر
منسوجة من الحرير والذهب والفضة
وكتب عليها :
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه
صور لراية المسلمين في احتفالاتهم
في حصن العُقاب الذي استولوه من المسلمين
يقول الشاعر ابن الدباغ الإشبيلي عن هذا الحدث :
وقائلة أراك تطيل فكرا
كأنك قد وقفت لدى الحساب
فقلت لها أفكر في عقاب
غدا سببا لمعركة العقاب
فما في أرض أندلس مقام
وقد دخل البلاَ من كل باب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق