الاثنين، 25 يوليو 2011

خاطرة الفراق

إذا فارقت حبيبا أوقريبا فلا تحزن , وبربك لا تسئ الظن , فقد فارق النبي صلى الله عليه وسلم خديجة أقرب الناس إليه ’ وفارق عمه محبه الذي يدافع عليه , وفارق ابنه إبراهيم قرة عينيه , فأصابه الحزن والهم وضاق صدره واغتم وهو خيرالبشر نبي الله وخليله وصفيه ولا تنسى أن الله قادر على رد المفارق فهو على كل شيئ قدير وأمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون .... وصدق من قال :



وقـد يجمـع الله الشتيتيـن بعدمـا ....
                     يظنـان كـلّ الـظـنّ ألاّ تلاقـيـا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حديث اليوم

 
© 2009/ 11/25 *هذاالقالب من تصميمى * ورود الحق