" وما فعلتُهُ عن أمري " فيه دلالة لمن قال بنبوَّةِ الخضرِ عليهِ السلام، والأكثرون أنّه وليٌّ،
وليس نبيًّا، وحكى النووي ومال ابنُ الصلاح إلى أنّ الخضر باقٍ إلى يومِ القيامةِ،
وذكروا أحاديث وآثارًا عن السلف، ولا يصحُّ شيءٌ من ذلك."
........................
[ تفسير ابن كثير ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق