خاطرة [ تهنئة عابرة ] لأخي [ أبو عبد العزيز الجزائري]:
على أذان الفجر الجميل ... جاءتني رسالة الخليل ... يبشرني بمولوده عبد العزيز ... أعز الله به الدين .... وجعله من أبرّ الناس بالوالدين ... فكانت سعادتي عامرة ... وقلت هذه... ... الأبيات العابرة ... دون وزن , لكن لها معنى ... ودون بديع , لكنها في قلب المحب لا تفنى ... فبارك الله لك في الموهوب لك ... وشكرت الواهب ... وبلغ أشده ... ورزقت بره ... والعاقبة للخير الذي من بعده ... وأبشر أخي منير برزقه ... قلت :
حللت أهلا يا ابن النـــبيلِ * يا ابـــن خـــــير أم ووالـــدِ
أما خبّروك أنّ أباك خليلي * وأن الله لحـــــــبّي بشاهــــدِ
أنبئتُ عنك في آخـــر الليل * فكنتُ من الأحباب أول حامـدِ
حفظك ربي ووالــــديك * من شـــرِّ كل عينٍ وحاســـدِ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق