حاورت
بعض طلبة الثانوي حول الفيس بوك ، وأخبرتهم أنه سلاح ذو حدين ، فإن ما
تنشره إما يكتب لك صدقات جارية تنفعك ، أو سيئات جارية تضرك ، ثم طرحت
بعض الأسئلة عن كيفية الاستفادة منه ، وأجاب كل واحد بصراحة فأصابني الذهول
وتحسرت على الجيل القادم ، فالنتيجة كانت 99 % يستعملونه في الشر و 1%
يستعملونه في الخير ، فكيف سنصرف الشباب عن هذه المصيبة ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق