لا تستغربوا إذاية غلاة التجريح فقديما وُجد من هو أشد أذى منهم :
جاء في [ تاريخ الدوري3/77 ]
سمعت يحيى بن معين يقول:
وذكرتُ له شيخنا كان يلزم سفيان بن عيينة يقال له: ابن مناذر ؟
فقال: أعرفه كان صاحب شعر ، ولم يكن من أصحاب الحديث ، وكان يرسل العقارب
في مسجد الحرام حتى تلسع الناس !! ، وكان يصب المداد في المواضع التي يتوضى
منها حتى تسود وجوه الناس !! ليس يروى عنه رجل فيه خير !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق