قال الشّافعيُّ رحمه الله تعالى: «رضى الناس غاية لا تُدْرَك- ورضى الله
غاية لا تُترك-، فعليك بالأمر الذي يُصلحك فالْزمْه، ودعْ ما سواه، فلا
تُعَانِه، فإرضاء الخلق لا مقدورٌ ولا مأمورٌ، وإرضاء الخالق مقدورٌ
ومأمورٌ».
[«شرح العقيدة الطحاوية» (2/349)
[«شرح العقيدة الطحاوية» (2/349)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق