السبت، 9 يونيو 2012

سعادة العبد في الدارين معلقة بهدي النبي

وإذا كانت سعادة العبد في الدارين معلقة بهدي النبي صلى الله
عليه وسلم فيـجب على كل من نصح نفسه ،وأحب نجـاتها وسعادتها، أن يعرف من هديه وسيرته وشأنه ما يخـرج به عن
الجاهلين به،ويدخل في عــداد أتباعه وشيعته وحزبه ،والناس
في هذا بين مستقل ومستكثر ومحـروم والفضل بيد الله يؤتيـه من يشـاء والله ذو الفضل العـظيم .


..........................
ابن القيم ـ زاد المعاد .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حديث اليوم

 
© 2009/ 11/25 *هذاالقالب من تصميمى * ورود الحق