قال ابن القيم في الفوائد صـــ 91 :
{يا مغروراً بالأماني : لُعن إبليس وأُهبط من منزل العزِّ بِتَرك سجدة واحدة أُمِر بها، وأُخرج آدم من الجنة بلقمة تناولها ، وحُجب القاتل عنها بعد أن رآها عياناً بملء كفٍ من دم ، وأَمر بقتل الزاني أشنع القتلات بإيلاج قَدْر الأنملة فيما لا يحل ، وأَمر بإيساع الظهر سياطاً بكلمة قذف أو بقطرة سُكْرٍ ، وأبان عضواً من أعضائك بثلاثة دراهم ، فلا تأمنه أن يحبسك في النار بمعصية واحدة من معاصيه ولا يخاف عقباها ، دخلت امرأة النار في هرة ، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يلقى لها بالاً يهوي بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب ، وإن الرجل ليعمل بطاعة الله ستين سنة فإذا كان عند الموت جارَ في الوصية فيُختم له بسوء عمله فيُدخل النار }
{يا مغروراً بالأماني : لُعن إبليس وأُهبط من منزل العزِّ بِتَرك سجدة واحدة أُمِر بها، وأُخرج آدم من الجنة بلقمة تناولها ، وحُجب القاتل عنها بعد أن رآها عياناً بملء كفٍ من دم ، وأَمر بقتل الزاني أشنع القتلات بإيلاج قَدْر الأنملة فيما لا يحل ، وأَمر بإيساع الظهر سياطاً بكلمة قذف أو بقطرة سُكْرٍ ، وأبان عضواً من أعضائك بثلاثة دراهم ، فلا تأمنه أن يحبسك في النار بمعصية واحدة من معاصيه ولا يخاف عقباها ، دخلت امرأة النار في هرة ، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يلقى لها بالاً يهوي بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب ، وإن الرجل ليعمل بطاعة الله ستين سنة فإذا كان عند الموت جارَ في الوصية فيُختم له بسوء عمله فيُدخل النار }
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق