قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
ونظيره في الدنيا من نَزل به بلاء
عظيم أو فاقة شديدة أو خوف مقلق ، فجعل يدعو الله ويتضرع إليه ، حتى فَتح
له من لذّة مناجاته ما كان أحبَّ إليه من تلك الحاجة التي قصدها أوّلاً ،
ولكنه لم يكن يعرف ذلك أوّلاً حتى يطلبه ويشتاق إليه .
الفتاوى (1/ 28) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق