قال العلامة عبد الرحمان بن ناصر البراك-حفظه الله-:
(( وَالْهُدَى إِذَا أُفِرَدَ فَإِنَّهُ يَشْمَلُ الْهُدَى فِي الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ، وَإِذَا اقْتَرَنَ مَعَ الدِّينِ الْحَقِّ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا، فَاللَّفْظَانِ يَتَّحِدُ مَعْنَاهُمَا إِذَا اجْتَمَعَا كَمَا ذَكَرَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ وَغَيْرُهُ فِي مُسَمَّى الْإِيمَانِ وَالْإِسْلَامِ.
وَيَدْخُلُ فِي الْهُدَى كُلُّ مَا فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ مِنَ الْأَخْبَارِ الَّتِي تُوجِبُ اعْتِقَادًا، وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَدْخُلُ فِيهِ كُلُّ مَا فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ مِمَّا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ مِنَ التَّشْرِيعَاتِ وَالْأَحْكَامِ، مِنَ الْفَرَائِضِ وَالْمُسْتَحَبَّاتِ وَالْمُحَرَّمَاتِ وَالْمَكْرُوهَاتِ وَالْمُبَاحَاتِ وَالْحَلَالِ وَالْحَرَامِ، وَالْأَحْكَامُ الشَّرْعِيَّةُ كُلُّهَا مِنَ الْعِبَادَاتِ وَالْمُعَامَلَاتِ.
وَبَيْنَ الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ ارْتِبَاطٌ؛ فَالْعِلْمُ يَقْتَضِي الْعَمَلَ، وَالْعَمَلُ يَقُومُ عَلَى الْعِلْمِ، فَالْإِيمَانُ بِوَحْدَانِيَّةِ اللهِ وَتَفَرُّدِهِ يَقْتَضِي عِبَادَتَهُ وَتَعْظِيمَهُ وَمَحَبَّتَهُ وَخَوْفَهُ )).
(( وَالْهُدَى إِذَا أُفِرَدَ فَإِنَّهُ يَشْمَلُ الْهُدَى فِي الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ، وَإِذَا اقْتَرَنَ مَعَ الدِّينِ الْحَقِّ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا، فَاللَّفْظَانِ يَتَّحِدُ مَعْنَاهُمَا إِذَا اجْتَمَعَا كَمَا ذَكَرَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ وَغَيْرُهُ فِي مُسَمَّى الْإِيمَانِ وَالْإِسْلَامِ.
وَيَدْخُلُ فِي الْهُدَى كُلُّ مَا فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ مِنَ الْأَخْبَارِ الَّتِي تُوجِبُ اعْتِقَادًا، وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَدْخُلُ فِيهِ كُلُّ مَا فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ مِمَّا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ مِنَ التَّشْرِيعَاتِ وَالْأَحْكَامِ، مِنَ الْفَرَائِضِ وَالْمُسْتَحَبَّاتِ وَالْمُحَرَّمَاتِ وَالْمَكْرُوهَاتِ وَالْمُبَاحَاتِ وَالْحَلَالِ وَالْحَرَامِ، وَالْأَحْكَامُ الشَّرْعِيَّةُ كُلُّهَا مِنَ الْعِبَادَاتِ وَالْمُعَامَلَاتِ.
وَبَيْنَ الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ ارْتِبَاطٌ؛ فَالْعِلْمُ يَقْتَضِي الْعَمَلَ، وَالْعَمَلُ يَقُومُ عَلَى الْعِلْمِ، فَالْإِيمَانُ بِوَحْدَانِيَّةِ اللهِ وَتَفَرُّدِهِ يَقْتَضِي عِبَادَتَهُ وَتَعْظِيمَهُ وَمَحَبَّتَهُ وَخَوْفَهُ )).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق