اختلف العلماء في الحكمة :
.
فقيل : يهرب حتى لا يشهد للمؤذن يوم القيامة .
وقيل : يهرب نفوراً عن سماع الأذان ثم يرجع موسوساً ليفسد على المصلي صلاته ، فصار رجوعه من جنس فراره .
وقيل : لأن الأذان دعاء إلى الصلاة المشتملة على السجود الذي أباه وعصى بسببه .
وقيل : إنما يهرب لاتفاق الجميع على الإعلان بشهادة الحق وإقامة الشريعة .
وقيل : لأن الأذان إعلان بالصـلاة التي هي أفضل الأعمال بألفاظ هي من أفضل الذكـر لا يزاد فيها ولا ينقص منها .
.
فقيل : يهرب حتى لا يشهد للمؤذن يوم القيامة .
وقيل : يهرب نفوراً عن سماع الأذان ثم يرجع موسوساً ليفسد على المصلي صلاته ، فصار رجوعه من جنس فراره .
وقيل : لأن الأذان دعاء إلى الصلاة المشتملة على السجود الذي أباه وعصى بسببه .
وقيل : إنما يهرب لاتفاق الجميع على الإعلان بشهادة الحق وإقامة الشريعة .
وقيل : لأن الأذان إعلان بالصـلاة التي هي أفضل الأعمال بألفاظ هي من أفضل الذكـر لا يزاد فيها ولا ينقص منها .
2/103-104 فتح الباري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق